” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ” (سورة البقرة [282] ( ، ولهذا فقد وضعنا نصب أعيننا هذه الأية الكريمة ونرى أن ( العقد حكم ) يجب أن يراعي ويضمن حقوق أطرافه , فدائما ما نحرص على صياغة العقود بطريقة تكفل لموكلنا حفظ جميع حقوقه كاملة و بما لا يهدر حق الأطراف الأخرى .